يوجد عدة عشائر جائت من مصر وسكنت الاردن , وسبب هذا النوع من الهجرة كان اثناء تنقل القوافل بين مصر والاردن لغرض التجارة او الحج . وايضا هنالك الكثير من جيش ابراهيم باشا المصري الذي تخلف افراده في الاردن , مما زاد في عدد هذه العشائر في بلاد الاردن وفلسطين.
ينقسم عشائر المصاروة الى قسمين , القسم الاول هم مصاروة سحاب(الذين ينزلوا في سحاب) والقسم الثاني هو مصاروة الجيزة(الذين ينزلوا الجيزة). وتعتبر سحاب والجيزة من اراضي البلقاء.
1-) مصاروة / سحاب : وهم ثلاث عشائر رئيسية
أ – الزيود : وتتالف من الفرق التالية : الحساسنة , الهوادي , النجار , المصري , المراعبة , النوادية , ابو جماعة(الجماعات) , الحمامدة (ابو حماد) , عيال ناجي , ابو البندورة.
ب – المحارمة : وهم , عيال عبد الهادي , عيال عقل , عيال حسن , عيال شحادة (الشحادات) ,عيال عبد الفتاح , الغلايسة , الحصوات(ابو حصوة) , البرابير , الصبرات.
ج – الطهاروة : وهم العرامطة , الجوادين , الابراهيم.
2 -) مصاروة / الجيزة : ومهم
- عشيرة ابو نصير(النصايرة)
- عشيرة المراعبة (ابن مرعب)
- عشيرة ابو لمظي (اللماظي)
- عشيرة السلمانيين المصري
- عشيرة ابو عودة
- عشيرة ابو رضوان(الرضاونة)
- عشيرة السعدوني
- عشيرة ابو مرعي (المراعية)
- عشيرة الحساسنة (ابو حسون)
- عشيرة العايدي
- عشيرة المصري (الهيصماوي)
- عشيرة ابو هاني (الهوانية)
- عشيرة المصري (آل شريم)
الخميس، 5 فبراير 2009
الجيزة
بوح تفاعلي..، الجيزة،
.الجيزة..تداعيات الاستقرارحول قرية الجيزة ''وريثة زيزياء'' وردت مادتان لهما علاقة بالمكان، وتغوصان في ملاحظات وتساؤلات حوله، واحدة فيها معلومة من السيد ركاد نصير، والأخرى فيها بعض التصحيحات كما يراها كاتبها السيد خالد المصري وفي رسالته هذا كثير من الإشارات حول أن قدوم واستقرار عشائر المصاروة الى هذه المنطقة كان صادرا عن هذه العشائر، وبدعم من إبراهيم باشا وقادته الذين كان لهم السيطرة في بلاد الشام بعد عام 1830م.ويضيف أيضا بأن هذا القدوم إلى بلاد الشام لم يكن سببه الهرب من التجنيد أو غيره، بل إن انتقال الناس في تلك الفترة كان جزءاً من طبيعة الحياة ئالمعاشة في ذلك الحين والتي لم تكن تعرف الإستقرار في موقع واحد والدليل على ذلك أنك قلما تجد عشيرة أردنية استقرت في موقع لأكثر من 200 سنة، بالإضافة إلى أن الانتقال وجد مساندة من حكومة إبراهيم باشا خدمة لأهداف تخدم مصالحة في المناطق التي دخلت في نطاق دولته ، كما أن الانتقال ئإلى منطقتي سحاب والجيزة لم يكن جماعياً في فترة واحدة حيث تشير اغلب المعلومات أنها بدأت منذ حملة إبراهيم باشا على بلاد الشام في عام 1830 وليس في نهايات القرن التاسع عشر.لكنه في ذات الوقت يؤكد السيد خالد في رسالته على أن الناس في القرن التاسع عشر لم يكونوا ئيرغبون بتسجيل الأراضي ويتركونها مشاعاً خوفاً من دفع ضرائب للحكومة العثمانيــــــة آنذاك إلا أن بعض أبناء عشائر المصاروة كان لديهم وثائق بملكية أراض في المنطقة والدليل على ذلك ما ورد في إحدى الوثائق العثمانية من أن الأرض التي إستملكتها الحكومة العثمانية لبناء محطة سكة حديد الجيزة عليها كانت مملوكة لأحد أبناء عائلة المصري .ويتمنى كذلك في رسالته على السيد بشار ابو نصير المصاروة، والذي اتكأنا على كتابه حول الجيزة وعشائر المصاروة فيها، يتمنى عليه في كتابته توسيع دائرة الكتابة حول العائلات والعشائر التي كتب عنها، ثم هو يضيف مشيرا الى أن محافظة الشرقية كانت معبراً للقبائل العربية المهاجرة من الجزيرة العربية وبلاد الشام لمصر كما كانت هذه المحافظة ممراً لجيوش الفتح الإسلامي ، لذلك فإن أصول سكان محافظة الشرقية تعود للقبائل العربية التي ئاستوطنتها أو مرت بها ، ولدى بعض عائلات المصاروة ما يثبت إنتماؤها الى هذه القبائل عربية أصيلة
.الجيزة..تداعيات الاستقرارحول قرية الجيزة ''وريثة زيزياء'' وردت مادتان لهما علاقة بالمكان، وتغوصان في ملاحظات وتساؤلات حوله، واحدة فيها معلومة من السيد ركاد نصير، والأخرى فيها بعض التصحيحات كما يراها كاتبها السيد خالد المصري وفي رسالته هذا كثير من الإشارات حول أن قدوم واستقرار عشائر المصاروة الى هذه المنطقة كان صادرا عن هذه العشائر، وبدعم من إبراهيم باشا وقادته الذين كان لهم السيطرة في بلاد الشام بعد عام 1830م.ويضيف أيضا بأن هذا القدوم إلى بلاد الشام لم يكن سببه الهرب من التجنيد أو غيره، بل إن انتقال الناس في تلك الفترة كان جزءاً من طبيعة الحياة ئالمعاشة في ذلك الحين والتي لم تكن تعرف الإستقرار في موقع واحد والدليل على ذلك أنك قلما تجد عشيرة أردنية استقرت في موقع لأكثر من 200 سنة، بالإضافة إلى أن الانتقال وجد مساندة من حكومة إبراهيم باشا خدمة لأهداف تخدم مصالحة في المناطق التي دخلت في نطاق دولته ، كما أن الانتقال ئإلى منطقتي سحاب والجيزة لم يكن جماعياً في فترة واحدة حيث تشير اغلب المعلومات أنها بدأت منذ حملة إبراهيم باشا على بلاد الشام في عام 1830 وليس في نهايات القرن التاسع عشر.لكنه في ذات الوقت يؤكد السيد خالد في رسالته على أن الناس في القرن التاسع عشر لم يكونوا ئيرغبون بتسجيل الأراضي ويتركونها مشاعاً خوفاً من دفع ضرائب للحكومة العثمانيــــــة آنذاك إلا أن بعض أبناء عشائر المصاروة كان لديهم وثائق بملكية أراض في المنطقة والدليل على ذلك ما ورد في إحدى الوثائق العثمانية من أن الأرض التي إستملكتها الحكومة العثمانية لبناء محطة سكة حديد الجيزة عليها كانت مملوكة لأحد أبناء عائلة المصري .ويتمنى كذلك في رسالته على السيد بشار ابو نصير المصاروة، والذي اتكأنا على كتابه حول الجيزة وعشائر المصاروة فيها، يتمنى عليه في كتابته توسيع دائرة الكتابة حول العائلات والعشائر التي كتب عنها، ثم هو يضيف مشيرا الى أن محافظة الشرقية كانت معبراً للقبائل العربية المهاجرة من الجزيرة العربية وبلاد الشام لمصر كما كانت هذه المحافظة ممراً لجيوش الفتح الإسلامي ، لذلك فإن أصول سكان محافظة الشرقية تعود للقبائل العربية التي ئاستوطنتها أو مرت بها ، ولدى بعض عائلات المصاروة ما يثبت إنتماؤها الى هذه القبائل عربية أصيلة
عشائر المصاروة في الاردن
بسم الله الرحمن الرحيم
ارحب بجميع الاهل والاحبة من مصاروة الاردن بهذا الجهد المتواضع راجيا تقبله والمشاركة والتواصل
ارحب بجميع الاهل والاحبة من مصاروة الاردن بهذا الجهد المتواضع راجيا تقبله والمشاركة والتواصل
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)